بعد الحمل والولادة، بت أعاني من تصبغات جلدية توزعت على مختلف الجسم، ويبدو أن أبرزها كان مرتكزًا في الوجه بشكٍل لافت.
المتوسط يبدأ المفعول من الأسبوع الأول وتكون النتيجة الأخيرة بعد أسبوعين.
ولكن عليك استكمال العلاج المنتظم للحفاظ على الآثار الإيجابية للعلاج.
قبل وبعد التقشير الكيميائي للبشرة صور تجارب حقيقية قبل وبعد التقشير الكيميائي للبشرة:
التقشير العميق يؤثر على الطبقات العميقة من الجلد، وقد تكون هناك حاجة إلى مخدر موضعي ومهدئ لتخدير أي ألم.
بعد العلاج ، قد تحتاجين إلى ضمادات لعدة أيام على جزء من الجلد الذي تمت معالجته أو كله.
هناك خطر منخفض من حدوث ندبات في مناطق معينة من الوجه قد يكون بعض الناس أكثر عرضة للتندب إذا حدث تندب ، فعادة ما يمكن علاجه بنتائج جيدة.
التقشير الكيميائي ليس مناسبًا للجميع. وقد يحذر الطبيب من التقشير الكيميائي برمته أو أنواع معينة منه في الحالات الآتية:
تقشير منزلي، باستخدام بعض أنواع أحماض الفواكه مثل الجلايكوليك أسيد ( بتركيز خفيف )، أو مشتقات تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي فيتامين أ.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
واحرص على استخدم كمادات باردة للشعور بالراحة. وقد تساعدك الأدوية المسكنة للألم المتاحة من دون وصفة طبية في تخفيف الشعور بالانزعاج، مثل الأيبوبروفين (أدفيل، وموترين آي بي، وغيرهما) ونابروكسين الصوديوم (أليف، وغيره).
تحفيز إنتاج الكولاجين: يساعد التقشير الكيميائي في تحفيز الجلد على إنتاج المزيد من الكولاجين، مما يعزز مرونة البشرة ويقلل من علامات التقدم في العمر.
على الرغم من فوائده العديدة التي يقدمها التقشير الكيميائي إلا أنه يمكن أن يكون له بعض العيوب منها:
كلمة تقشير تعني إزالة أو تخفيف الطبقة الخارجية من الجلد ( البشرة )، وأحياناً جزء من الطبقة الوسطى ( الأدمة)، وذلك لمعالجة بعض المشاكل أو العيوب التي تظهر على الجلد، نتيجة الإصابة بمرض معين، مثل حب الشباب والذي يترك أحيانا ندبات أو تصبغات، كذلك كلف الحمل أو النمش، وآثار تقدم السن كالتجاعيد وفقدان ليونة وحيوية الجلد، وتستخدم عدة طرق في تقشير البشرة منها التقشير الكيميائي والتقشير الميكانيكي (الصنفرة) والتقشير بالليزر. وأكثر هذه الطرق استخداماً هو التقشير الكيميائي.